"آكل الزّيت والزّعتر صباحًا ولم أتعوّد على الفطور الإنكليزيّ، هذه أنا، وكذلك أغاني التّراث، أجدني هناك دون أسباب محدّدة، والغناء بالمجمل مسألة وجوديّة لدي، والتّراث
عدّه الكثيرون من النّقّاد والمراقبين شاعرًا للثّورة التّونسيّة، لأنّ قصائده استشرفت الثّورة وكان دائم الدّعوة فيها إلى الانتفاض على الاستبداد ومحاربة الفساد والقمع، ومؤكّدًا على